أمضى النجم سي آم بانك عقد يمتد لسنوات عديدة مع إتحاد النخبة منذ الصائفة الفارطة و قد مرت سنة واحدة منذ انطلاقته التي مثلت مفاجأة و صدمة للجميع.
وضع سي آم بانك بعد سنة كاملة لم يستقر خاصة بعد أحداث الاشتباك الذي حصل وراء كواليس عرض آل آوت، و هناك مطالب برحيله عن الشركة خاصة من الذين لديهم سلطة.
الصحفي ديف ميلتزر كشف في تقريره اليوم على أن الوضع يسير نحو القطيعة بين مسؤولي اتحاد النخبة و بانك حيث أن هناك مفاوضات من أجل شراء عقده للسنوات المتبقية حتى يضمنوا عدم عودته مجددا للمصارعة الحرة.
إذا حصل هذا الاتفاق فإن بانك قد يختفي لسنوات و لن يظهر إسمه أبدا و سيكون في حالة مجمدة لا يمكنه الذهاب إلى أي إتحاد آخر و سيبقى بعيدا عن المصارعة الحرة.
قال أولئك الذين لديهم معرفة وثيقة بالموقف إنهم يجرون محادثات مع بانك حول شراء كامل السنوات المتبقية من عقده والذي يخبرك أنهم لا يتطلعون إلى إعادته. يقال إن فترة التوقف في الوقت الحالي هي فترة عدم المنافسة.
