بداية دانيال برايان لم تكن سهلة خاصة بعد انطلاقة قصيرة في الروستر الرئيسي و طرده و لكن لحسن الحظ أن لم يبقى بعيدا عن العروض ليعود مجددا في السمرسلام 2010.
هذا الطرد كان مفاجئ و رغم ذلك عاد دانيال برايان ليقدم مستوى كبير و يثبت للجميع أنه نجم مهم و بارز و استمرار تألقه إلى غاية فوز بالألقاب في الراسلمينيا 30.
كشف بارايان في مذكراته ” نعم ! رحلتي غير المحتملة إلى الحدث الرئيسي للراسلمينيا” أن مشهد هجوم فريق نيكسيس على جون سينا كان سببا وجيها لإغضاب أحد الأطراف.
برايان قال أن فينس مكان و مايكل هايس عبروا عن رضائهم لما فعله و أن المشهد كان حقيقي جدا لكن ربما شيئان قاما بهما دانيال جعل المستشهرين غاضبين.
الشيء الأول الذي كشفه برايان أن خنق جاستن روبريتس بالحزام كان أيضا مشهدا لا يمت للمحتوي العائلي أي صلة و أيضا البزق على سينا و قوله “أنه أفضل منه.”
فينس مكمان في النهاية اضطر للاتصال بدانيال برايان و اخباره بالحقيقة أن المستشهرين لم يكونوا سعيدين بسلوكه لهذا سيتم طرده من الشركة حتى يرضي فينس مكمان الممول الرئيسي للاتحاد.
