بعد مهرجان الراسلمينيا 40 هناك عروض مهمة اخرى مثل باكلاش الذي انتهى منذ اسابيع و اقيم في فرنسا و آخر الشهر سيكون هناك عرض آخر بالمملكة العربية السعودية.
لكن يبقى العرض الكبير الموالي هو موني ان ذا بنك و الذي سيقام في كندا حيث سنكتشف في تلك الليلة من سيحقق حقيبة موني ان ذا بنك للرجال و أيضا للسيدات.
نشرت مكاتب الرهانات قبل الراسلمينيا المرشح للفوز بحقيبة موني ان ذا بنك هذه السنة لكن يبدو أن المخطط تغير بعد مهرجان الراسلمينيا ليصبح هناك مرشح جديد ضمن مخطط مختلف.
من الواضح أن ذهاب سامي زين إلى كندا حاملا للبطولة القارات يعني أنه لن يكون ضمن المشاركين مبدئيا في نزال حقيبة موني ان ذا بنك مما يجعله غير مرشح للفوز بها.
المحلل روبيرتس في حديثه الأخير عبر حلقة جديدة من بودكاسته Notsam تحدث على أن درو ماكنتاير قد يكون هو المرشح الاقرب للفوز بالحقيبة و ربما سوف يصرفها في اسرع وقت انتقاما من البطل داميان بريست الذي فعل به نفس الشيء في الراسلمينيا 40
